• Kajian Ihya 'Ulumiddin
  • Download Kitab Klasik
  • Lirik & Download Lagu Hadrah Albanjari
  • Kajian Kitab Nashoihul 'Ibad

كَان وَأَخَوَاتُهَا




كَان وَأَخَوَاتُهَا

تَرْفَعُ كَانَ الْمُبْتَدَا اسْمَاً وَالْخَبَرْ‎ ‎‎= ‎ تَنْصِبُهُ كَكَانَ سَيِّدَاً عُمَرْ

كَكَانَ ظَلَّ بَاتَ أَضْحَى أَصْبَحا‎ ‎‎= ‎ أَمْسَى وَصَارَ لَيْسَ زَالَ بَرِحَا

فَتىء وَانْفَكَّ وَهذِي الأَرْبَعَهْ‎ ‎‎= ‎ لِشِبْهِ نَفْي أوْ لِنَفْي مُتْبَعَهْ

وَمِثْلُ كَانَ دَامَ مَسْبُوْقَاً بِمَا‎ = ‎ كَأَعْطِ مَا دُمْتَ مُصِيْبَاً دِرْهَمَاً

وَغَيْرُ مَاضٍ مِثْلَهُ قَدْ عَمِلاَ‎ ‎‎= ‎ إِنْ كَانَ غَيْرُ الْمَاضِ مِنْهُ اسْتُعْمِلاَ

وَفِي جَمِيْعهَا تَوَسُّطَ الْخَبَرْ‎ = ‎ أَجِزْ وَكُلٌّ سَبْقَهُ دَامَ حَظَرْ

كَذَاكَ سَبْقُ خَبَرٍ مَا الْنَّافِيَهْ‎= ‎ فَجِيء بِهَا مَتْلُوَّةً لاَ تَالِيَهْ

وَمَنْعُ سَبْقِ خَبَرٍ لَيْسَ اصْطُفِي‎ = ‎ وَذُو تَمَامٍ مَا بِرَفْعٍ يَكْتَفِي

وَمَا سِوَاهُ نَاقِصٌ وَالْنَّقْصُ في‎= ‎ فَتِىءَ لَيْسَ زَالَ دَائِمَاً قُفِي

وَلاَ يَلِي العَامِلَ مَعْمُولَ الخَبَرْ‎= ‎ إِلَّا إِذَا ظَرْفاً أَتَى أَوْ حَرْفَ جَرّ

وَمُضْمَرَ الْشانِ اسْمَاً انْوِ إنْ وَقَ‎ = ‎ مُوْهِمُ مَا اسْتَبَانَ أَنَّهُ امْتَنَعْ

وَقَدْ تُزَادُ كَانَ فِي حَشْوٍ كَمَا‎= ‎ كَانَ أَصَحَّ عِلْمَ مَنْ تَقَدَّمَا

وَيَحْذِفُوْنَهَا وَيُبْقُوْنَ الْخَبَر‎ ‎‎= ‎ وَبَعْدَ إِنْ وَلَوْ كَثِيْرَاً ذَا اشْتَهَرْ

وَبَعْدَ أَنْ تَعْوِيْضُ مَا عَنْهَا ارْتُكِبْ‎= ‎ كَمِثْلِ أَمَّا أَنْتَ بَرًّا فَاقْتَرِبْ

وَمِنْ مُضَارِعٍ لِكَانَ مُنْجَزِمْ‎ ‎‎= ‎ تُحُذَفُ نُوْنٌ وَهْوَ حَذْفٌ مَا الْتُزِمْ








Judul: كَان وَأَخَوَاتُهَا; Ditulis oleh pokkrembung; Rating Blog: 5 dari 5
Jika berkenan, mohon bantuannya untuk memberi vote Google + untuk halaman ini dengan cara mengklik tombol G+ di samping. Jika akun Google anda sedang login, hanya dengan sekali klik voting sudah selesai. Terima kasih atas bantuannya.

-------Berbagi Itu Indah------


No comments:

Post a Comment