• Kajian Ihya 'Ulumiddin
  • Download Kitab Klasik
  • Lirik & Download Lagu Hadrah Albanjari
  • Kajian Kitab Nashoihul 'Ibad

الابْتِدَاءُ




الابْتِدَاءُ

مُبْتَـدَأ زَيْدٌ وَعَاذِرٌ خَبَرْ = إِنْ قُلْتَ زَيْدٌ عَاذِرٌ مَنِ اعْتَذَرْ

وَأَوَّلٌ مُبْـتَدَأ وَالْثَّانِي = فَاعِلٌ اغْنَى فِي أَسَارٍ ذَانِ

وَقِسْ وَكَاسْتِفْهَامٍ النَّفْيُ وَقَدْ = يَجُوْزُ نَحْوُ فَائِزٌ أولُو الرَّشَدْ

وَالْثَّانِ مُبْتَدَا وَذَا الْـوَصْفُ خَبَرْ = إِنْ فِي سِوَى الإِفْرَادِ طِبْقاً اسْتَقَرْ

وَرَفَعُوا مُبْتَدَأ بالابْتَدِا‎ ‎‎= ‎ كَذَاكَ رَفْعُ خَبَرٍ باْلمُبْتَدَأ

وَالْخَبَرُ الْجُزْء الْمُتِمُّ الْفَائِدَهْ = كَاللَّه بَرُّ وَالأَيَادِي شَـاهِدَهْ

وَمُفْرَدَاً يَأتِي وَيَأتِـي جُمْلَهْ = حَاوِيَةً مَعْنَى الَّذِي سِيْقَتْ لَهْ

وَإِنْ تَكُـنْ إيَّاهُ مَعْنَى اكْتَفَى = بِهَا كَنُطْقِي اللَّهُ حَسْبِي وَكَفَى

وَالْمُفْرَدُ الْجَامِدُ فَارِغٌ وَإِنْ = يُشْتَقَّ فَهْوَ ذُو ضَمِيْرٍ مُسْتَكِنّ

وَأَبْرِزَنْهُ مُطْلَقَـاً حَيْثُ تَلاَ = مَا لَيْسَ مَعْنَاهُ لَهُ مُحَصَّلاَ

وَأَخْبَرُوَا بِظَرْفٍ أوْ بِحَرْفِ جَرّ = نَاوِيْنَ مَعْنَى كَائِنٍ أَوِ اسْتَقَرْ

وَلاَ يَكُوْنُ اسْـمُ زَمَانٍ خَبَرَا = عَنْ جُثَّةٍ وَإِنْ يُفِدْ فَأَخْبِرَا

وَلاَ يَجُوْزُ الابْتِدَا بِالْنَّكِرَهْ = مَا لَمْ تُفِدْ كَعِنْدَ زَيْدٍ نَمِرَهْ

وَهَلْ فَتَىً فِيْكُمْ فَمَا خِلٌّ لَنَا = وَرَجُــلٌ مِنَ الْكِرَامِ عِنْدَنَا

وَرَغْبَةٌ فِي الْخَيْر خَيْرٌ وَعَمَلْ = بِرَ يَزِيْنُ وَلْيُقَسْ مَا لَمْ يُقَلْ

وَالأَصْلُ فِي الأَخْبَارِ أَنْ تُؤخَّرَا‎ ‎‎= ‎ وَجَـوَّزُوَا الْتَّقْدِيْمَ إِذْ لاَ ضَرَرَا

فَامْنَعْهُ حِيْنَ يَسْتَوِى الْجُزْءآنِ = عُرْفَاً وَنُكْرَاً عَادِمَيْ بَيَانِ

كَذَا إذَا مَا الْفِعْلُ كَانَ الْخَبَرَا = أَوْ قُصِدَ اسْتِعَمَالُهُ مُنْحَصِرَا

أَوْ كَانَ مُسْنَدَاً لِذِي لاَمِ ابْتِدَا = أَوْ لاَزِم الْصَّدْرِ كَمَنْ لِي مُنْجِدَا

وَنَحْوُ عِنْدِي دِرْهَمٌ وَلِي وَطَرْ = مُلتزَمٌ فِيهِ تَقَدُّمُ الخَبَرْ

كَذَا إِذَا عَادَ عَلَيْهِ مُضْمَرُ = مِمَّا بِهِ عَنْهُ مُبِيناً يُخْبَرُ

كَذَا إِذَا يَسْتَوْجِبُ التَّصْديرا = كَأَيْنَ مَـنْ عَـلِمْتَهُ نَصِــيرَا

وَخَبَرَ الْمَحْصُورِ قَدِّمْ أبَدَا = كَمَالَنَا إلاَّ اتِّبَاعُ أحْمَدَا

وَحَذفُ مَا يُعْلَمُ جَائِزٌ كَمَا = تَقُوْلُ زَيْدٌ بَعْدَ مَنْ عِنْدَكُمَا

وَفِي جَوَابِ كَيْفَ زَيْدٌ قُلْ دَنِفْ = فَزَيْدٌ اسْتُغْنِيَ عَنْهُ إِذْ عُرِفْ

وَبَعْدَ لَوْلاَ غَالِبَاً حَذْفُ الْخَبَرْ = حَتْمٌ وَفِي نَصِّ يَمِيْنٍ ذَا اسْتَقَرْ

وَبَعْدَ وَاوٍ عَيَّنَتْ مَفْهُوْمَ مَعْ = كَمِثْلِ كُلُّ صَانِعٍ وَمَا صَنَعْ

وَقَبْلَ حَالٍ لاَ يَكُوْنُ خَبَرَا = عَنِ الَّذِي خَبَرُهُ قَدْ أُضْمِرَا

كَضَرْبِيَ الْعَبْدَ مُسِيْئاً وَأَتَمّ = تَبْيِيني الْحَقَّ مَنُوْطَاً بِالْحِكَمْ

وَأَخْبَرُوا بِاثْنَيْنِ أَوْ بِأَكْثَرَا = عَنْ وَاحِدٍ كَهُمْ سَرَاةٌ شُعَرَا







Judul: الابْتِدَاءُ; Ditulis oleh pokkrembung; Rating Blog: 5 dari 5
Jika berkenan, mohon bantuannya untuk memberi vote Google + untuk halaman ini dengan cara mengklik tombol G+ di samping. Jika akun Google anda sedang login, hanya dengan sekali klik voting sudah selesai. Terima kasih atas bantuannya.

-------Berbagi Itu Indah------


No comments:

Post a Comment