• Kajian Ihya 'Ulumiddin
  • Download Kitab Klasik
  • Lirik & Download Lagu Hadrah Albanjari
  • Kajian Kitab Nashoihul 'Ibad

الاسْتِثْنَاءُ





مَا اسْتَثْنَتْ إلاَّ مَعْ تَمَامٍ يَنْتَصِبْ‎= ‎ وَبَعْدَ نَفْي أَوْ كَنَفْي انْتُخِبْ

إِتْبَاعُ مَا اتَّصَلَ وَانْصِبْ مَا انْقَطَعْ‎= ‎ وَعَنْ تَمِيم فِيْهِ إِبْدَالٌ وَقَعْ

وَغَيْرُ نَصْبِ سَابِقٍ فِي الْنَّفْي قَد‎ = ‎ ْيَأْتِي وَلكِنْ نَصْبَهُ اخْتَرْ إِنْ وَرَدْ
وَإِنْ يُفَرَّغْ سَابِقُ إِلاَّ لِمَا = بَعْدُ يَكُنْ كَمَا لَوْ إلاَّ عُدِمَا
وَأَلْغِ إلاَّ ذَاتَ تَوْكِيْدٍ كَلاَ = تَمْرُرْ بِهِمْ إلاَّ الْفَتَى إِلاَّ الْعَلاَ
وَإِنْ تُكَرَّرْ لاَ لَتْوِكِيْدٍ فَمَعْ = تَفْرِيْغٍ الْتَّأْثِيْرَ بِالْعَامِلِ دَعْ
فِي وَاحِدٍ مِمَّا بِإِلاَّ اسْتُثْنِي‎= ‎ وَلَيْسَ عَنْ نَصْبِ سِوَاهُ مُغْنِي
وَدُوْنَ تَفْرِيغٍ مَعَ الْتَّقَدّمِ‎= ‎ نَصْبَ الْجَمِيْع احْكُمْ بِهِ وَالْتَزِمِ
وَانْصِبْ لِتَأْخِيْرٍ وَجِىء بِوَاحِدِ‎= ‎ مِنْهَا كَمَا لَوْ كَانَ دُوْنَ زَائِدِ
كَلَمْ يَفُوا إِلاَّ امْرُؤٌ إِلاَّ عَلِي = وَحُكْمُهَا فِي الْقَصْدِ حُكْمُ الأَوَّلِ
وَاسْتَثْنِ مَجْرُورًا بِغَيْرٍ مُعْرَبَا‎= ‎ بِمَا لِمُسْتَثْنًى بِإِلاَّ نُسِبَا
وَلِسِوًى سُوًى سَوَاءٍ اجْعَلاَ = عَلَى الأَصَحِّ مَا لِغَيْرٍ جُعِلاَ
وَاسْتَثْنِ نَاصِبَاً بِلَيْسَ وَخَلاَ = وَبِعَدَا وَبِيَكُونُ بَعْدَ لاَ
وَاجْرُرْ بِسَابِقَيْ يَكُوْنُ إِنْ تُرِدْ‎= ‎ وَبَعْدَ مَا انْصِبْ وَانْجِرَارٌ قَدْ يَرِدْ
وَحَيْثُ جَرَّا فَهُمَا حَرْفَانِ‎= ‎ كَمَا هُمَا إِنْ نَصَبَا فِعْلاَنِ
وَكَخَلاَ حَاشَا وَلاَ تَصْحَبُ مَا‎= ‎ وَقِيْلَ حَاشَ وَحَشَا فَاحْفَظْهُمَا







Judul: الاسْتِثْنَاءُ; Ditulis oleh pokkrembung; Rating Blog: 5 dari 5
Jika berkenan, mohon bantuannya untuk memberi vote Google + untuk halaman ini dengan cara mengklik tombol G+ di samping. Jika akun Google anda sedang login, hanya dengan sekali klik voting sudah selesai. Terima kasih atas bantuannya.

-------Berbagi Itu Indah------


No comments:

Post a Comment